لقد وجدت الحل

لتحصلي على أسنان ناصعة البياض وقوية ونظيفة ولامعه، عليك الالتزام بالنصائح التالية والتي من شأنها أن تحافظ لك على أسنانك وتظهرها بالشكل الذي تحلمين به.
تجنبي شرب القهوة والشاي قدر المستطاع لأن كليهما يترك طبقة ملونة على الأسنان، وإن كان ولابد فاحرصي على غسل أسنانك بعد ذلك وخصوصا قبل النوم.
تجنبي التدخين لأنه العدو الأول للأسنان، وهو أقصر طريق لإتلاف الأسنان وتصفيرها وتسويدها.
راقبي فرشاة أسنانك وأبدليها بأخرى جديدة من فترة إلى أخرى لأن الفرشاة القديمة يمكن آن تخدعك كما أنها لا تنجز مهمتها جيدا.
استعملي خيوط تنظيف الأسنان الطبية مرة واحدة في اليوم على الأقل وهي قريبة من عمل السواك إذ تمنع ظهور الطبقات الملونة بين الأسنان.
استعملي معجون الأسنان الخاص بالتبييض، وتأكدي من الماركة قبل الاستعمال، ولا بأس برأي الطبيب أو الصيدلي قبل الشراء.
الفراولة أيضا مبيض طبيعي للأسنان إضافة إلى غناها بفيتامين C، وقد كنا في نسيجها قد أشرنا في مقالة سابقة إلى ذلك، فلا تفوتي على نفسك فرصة الاستفادة من مزاياها.
نظفي أسنانك بالفرشاة ومعجون الأسنان المناسب مرتين في اليوم على الأقل إنها الطريقة المثالية لمنع تكون الطبقة الملونة على الأسنان.
دلكي أسنانك بقشر الليمون، لأنه مبيض طبيعي للأسنان ويدخل في تكوين كثير من مستحضرات تبييض الأسنان، لكن لا تتركيه على أسنانك بعد التدليك، بل اشطفيها مباشرة بالماء.
أيضا أوراق نبات المريمية خير ملمع للأسنان، وعموما فإن الخضروات الطازجة غير المطبوخة تنظف الأسنان

بالإضافة إلى كون الذهب رفيق المرأة ومظهر جمالها والمزين والمحلي الأول لها، فإن العديد من الوثائق والكتب التاريخية الفرعونية كشفت أن الملكة كليوباترا كانت تضع قناعا من الذهب الخالص على بشرتها قبل النوم كل ليلة وتتركه على وجهها حتى الصباح للحفاظ على شباب بشرتها.
ويحرص منذ زمن أكثر خبراء التجميل المتمكنين على النصيحة بقناع الذهب أو "أكسير الشباب" وهو عبارة عن رقائق من الذهب الخالص بنسبة 99.9 بالمئة، يستخدمه المعالجون بالطب القديم لمعالجة تقرحات البشرة والبهاق والتجاعيد.
وقد تطور قناع الذهب حديثا من قبل شركات يابانية على هيئة رقائق من الذهب عيار 24 قيراط مصنوعة من مركب "الغاما" لتكون صالحة للاستخدام مع البشرة، من خلال تهيئتها بواسطة تدليك خاص يعمل على ترطيبها، مما يسمح بمرور الذهب إلى عمق البشرة والاستفادة منه، وقد انتشرت هذه التقنية في الدول الأوربية وأمريكا كما دخلت إلى العديد من البلاد العربية كالإمارات والسعودية ولبنان ومصر.
وقد استخدم قناع الذهب في الطب القديم لمعالجة تقرحات البشرة والبقع والبهاق والتجاعيد والخطوط الدقيقة التي تظهر عليها وتخفف تهيجها، إضافة إلى النضارة والشباب على الوجه والرقبة، كذلك أمكن استخدامه على مناطق أخرى في الجسد.
ولقناع الذهب فوائد متعددة فهو، يعمل على إعادة حيوية ونضارة المناطق المحيطة بالعين، التي تتصف بلونها القاتم بسبب الإرهاق وقلة النوم، ويساهم هذا القناع في محاولة تركها منتعشة ومشرقة لتضفى لمعانا وجاذبية للعين.
كما أنه يساعد على تنقية البشرة وإعادة شبابها وإخفاء عيوبها، لذا فهو يناسب جميع الفئات العمرية وخصوصا كبيرات السن، كما يعمل على زيادة نعومة البشرة وجعلها متألقة دائما.
بالإضافة إلى كونه يساهم في تحسين أداء الدورة الدموية وإزالة الخلايا الميتة وآثار التلوث المتراكمة على البشرة والعنق وأعلى الصدر، كذلك يعيد توازن لون البشرة وملمسها، مما يؤدى إلى صفاء الوجه وتنقية حتى يصل إلى أعلى درجة من النعومة.
وتعمل رقائق الذهب على تجديد خلايا البشرة وشد الجلد وتقليل التجاعيد، كما يعطى بريقا للبشرة ويبطئ عملية تناقص الكولاجين ويحافظ على المرونة الموجودة في الجلد.
وبالنسبة لطريقة الاستخدام، فإنه يتم وضع طبقات خفيفة جدا من الذهب على هيئة شرائح ورق على الوجه بأكمله، ثم يدلك حتى تمتصه البشرة ويختفي تقريبا، وبعد ذلك تنعم البشرة بجل يحتوى على شذرات من الذهب، ثم يعقب ذلك الأمر مساج للوجه بكريم يحتوى على كميات من الذهب المطحون، وأخيرا يتم وضع طبقة من كريم أساس يحتوى على ذهب ليصبح الوجه متألقا.
وتمتد جلسة قناع الذهب من ساعة ونصف إلى ساعتين فقط، وتظهر النتائج بشكل ملحوظ بعد الجلسة الأولى، علما أنه يتم تحديد عدد الجلسات المستخدمة حسب حالة البشرة ونوعها.
ومن أبرز ما يميز قناع الذهب أنه لا يتضمن أي آثار جانبية على البشرة ولا يتسبب بأي تهيج لها، بل يمدها بعناصر تساعد على إبقائها نضرة ومشرقة لسنوات طويلة، ويمكن استخدام قناع الذهب كل شهر أو ستة أشهر أو سنة

:ءرى: