التعصب المذهبي Nucsa_10
ضيفنا الكريم
حللت أهلاً .. ووطئت سهلاً
..
في منتديات المدية
أهلاً بك بين إخوانك وأخواتك
آملين أن تلقى المتعة والفائدة معنا
حيـاك الله
عليك التسجيل أولا لتشاركنا.
التعصب المذهبي Nucsa_10
ضيفنا الكريم
حللت أهلاً .. ووطئت سهلاً
..
في منتديات المدية
أهلاً بك بين إخوانك وأخواتك
آملين أن تلقى المتعة والفائدة معنا
حيـاك الله
عليك التسجيل أولا لتشاركنا.
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول



 

 التعصب المذهبي

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
زائر
زائر
Anonymous



التعصب المذهبي Empty
مُساهمةموضوع: التعصب المذهبي   التعصب المذهبي Empty12/7/2008, 09:54

التعصب المذهبي Mnwa1mf5

لا يخفى على أحد ما أدى إلىه التعصب المذهبي من الفرقة والاختلاف بين المسلمين في أصعب الأوقات وأحلك الظروف، لاسيما وأننا مأمورون بعدم التفرق والاختلاف. قال تعالى: -ولا تكونوا كالذين تفرقوا واختلفوا من بعد ما جاءهم البينات...- ومع ذلك فلا يزال بعض المسلمين يتعصبون إلى أقوال علمائهم ومشايخهم من أهل مذاهبهم ويرون أن التمسك بقول الشيخ أو المذهب دين لا ينبغي للمرء أن يحيد عنه قيد أنملة، وقد حدثت صدامات كثيرة بين أتباع بعض المذاهب مما سبب بينهم البغضاء والفتن التي وصلت إلى الاعتقاد بأن الحنفي لا يجوز أن يتزوج بالشافعية؛ لأنهم يجيزون الاستثناء بالإيمان وغير ذلك من التصورات الغريبة التي لا تمت إلى الإسلام الصحيح ولا إلى أقوال علماء المذاهب بصلة، حيث إن علماء المذاهب المعروفة كانوا من كبار علماء المسلمين المعروفين بالعلم والاجتهاد وشدة تمسكهم بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه و سلم .


إن صح الحديث فهو مذهبي


والمتتبع لأقوال علماء المذاهب يلاحظ أنهم وصلوا إلى درجة الاجتهاد المطلق ومع ذلك كانوا يوصون لأصحابهم أن يقارنوا كلامهم بالكتاب والسنة فما وافق فهو المذهب وما خالف فلا يلتفت إليه؛ لأننا نستطيع أن نؤكد أن التعصب المذهبي ليس تقليداً لأئمة المذاهب بل هو خروج عليهم، وهذه نصوصهم تبين لنا حقيقة مذاهبهم رحمهم الله:


روي عن الإمام أبي حنيفة أنه قال: >لا يحل لأحد أن يأخذ بقولنا ما لم يعلم من أين أخذناه<.


وفي رواية: >حرام على مَن لم يعرف دليلي أن يُفتي بكلامي<.


وقال أيضاً: >إذا قلت قولاً يخالف كتاب الله تعالى وخبر الرسول صلى الله عليه و سلم فاتركوا قولي<.


وأما الإمام مالك بن أنس رحمه الله فقال: >إنما أنا بشر أخطئ وأصيب، فانظروا في رأيي فكل ما وافق الكتاب والسنة فخذوه، وكل ما لم يوافق الكتاب والسنة فاتركوه<.


وقال أيضاً: >ليس أحد بعد النبي صلى الله عليه و سلم إلا ويؤخذ من قوله ويترك، إلا النبي صلى الله عليه و سلم <.


وأما الإمام الشافعي رحمه الله، فروىت عنه أقوال كثيرة، ومنها مقولته المشهورة: >ما من أحد إلا وتذهب عليه سنة لرسول الله صلى الله عليه و سلم وتعزب عنه، فمهما قلتُ من قول، أو أصلت من أصل، فيه عن رسول الله صلى الله عليه و سلم خلاف ما قلت، فالقول ما قال رسول الله صلى الله عليه و سلم ، وهو قولي<.


وأما الإمام أحمد فهو أكثر الأئمة جمعاً للسنة وتمسكاً بها، حتى >كان يكره وضع الكتب التي تشتمل على التفريع والرأي<، ولذلك قال: >لا تقلدني ولا تقلد مالكاً ولا الشافعي ولا الأوزاعي ولا الثوري، وخذ من حيث أخذوا<.


وقال مرة: >الاتباع أن يتبع الرجل ما جاء عن النبي صلى الله عليه و سلم وعن أصحابه، ثم هو من بعد التابعين مخير<.


ولتوضيح صورة التعصب للمذاهب في العالم الإسلامي نحتاج إلى استعراض أقوال العلماء عن هذه الإشكالية لنتمكن من فهم حقيقتها، ومن ثم محاولة حلها لأن المسلمين مطالبون أن يتمسكوا بالكتاب والسنة، وعلى فهم سلف الأمة.


اتفاق الأمة في الأصول


يقول سماحة الشيخ عبدالعزيز بن باز - رحمه الله: إن الخلاف المذهبي في أمور الفروع واقع منذ قديم الزمان ، ولم يؤد ذلك إلى البغضاء والتشاحن والشقاق؛ لأن الأمة الإسلامية متفقة في الأصول والقواعد ، وقد وجد الخلاف الفقهي بين الأئمة الأربعة ابتداء بالإمام أبي حنيفة رحمه الله ، والإمام مالك رحمه الله ، ثم الإمام الشافعي رحمه الله ، ثم الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله ، ولم يحدث بينهم رغم ذلك شيء من النفرة والفتنة ، بل كانوا رغم اختلافهم في النظر والاجتهاد إخوة متحابين يُثني كل واحد منهم على الآخر ويُقدِّمه على نفسه وهذا هو الذي يجب أن يسود بين العلماء وإن اختلفت آراؤهم في مسائل الفروع.


- ويؤكد فضيلة الشيخ عبدالله بن جبرين -حفظه الله- أن كثيرًا من المقلدة صاروا يرون الحق والصواب معهم فقط، ويتعصبون للمذاهب هذا التعصب الذي سبّب الفرقة.


فقد نتج عن التعصب المذهبي أنه حصل بينهم منافسات ومجادلات سواءً في الكتب أم في الأعمال أم نحوها، حتى ذكروا أن المسجد الأموي الذي في دمشق كانت تقام الصلاة فيه أربع مرات يصلي الإمام الحنفي بمن معه، ثم يصلي الشافعي، ثم المالكي، ثم الحنبلي، وهذه تفرقة بين المسلمين.


وهكذا أيضًا قبل مائة وخمسين سنة في الحرم المكي كان فيه أربع مقامات، فالمقام الحنفي في الجانب الشمالي يصلى فيه الإمام الحنفي، والمقام المالكي في الجانب الغربي يصلي فيه الإمام المالكي، والمقام الشافعي في الجانب الجنوبي يصلي فيه الإمام الشافعي، والمقام الحنبلي بالجانب الشرقي في مقام إبراهيم يصلي فيه الإمام الحنبلي، فتقام الصلاة في المسجد الحرام أربع مرات أو يصلي فيه أربعة أئمة! هذا لا شك أنه تعصب مذموم.


نحن نقول: الأئمة- رحمهم الله- مجتهدون ومذاهبهم معترف بها واتفاقهم حجة قاطعة وإجماعهم دليل قوي ، واختلافهم رحمة وفيه سعة.


مسألة الاختلاف


وقد كتب كثير من العلماء قديماً وحديثاً عن مسألة الاختلاف بين العلماء، لاسيما وأننا ندرك أن هؤلاء العلماء معذورون فيما صدر منهم من مسائل خلافية لأسباب عديدة منها عدم بلوغ هذا العالم الدليل الذي عند صاحبه أو رؤيته ضعف هذا الدليل أو نسخه وغير ذلك من الأسباب التي ذكرها شيخ الإسلام ابن تيمية في كتابة القيم >رفع الملام عن أئمة الأعلام<.


الأئمة


يقول الحافظ ابن رجب في مسألة الخلاف بين العلماء: -ولما كثر اختلاف الناس في مسائل الدين وكثر تفرقهم كثر بسبب ذلك تباغضهم وتلاعنهم وكل منهم يظن أنه يبغض لله وقد يكون في الأمر نفسه معذوراً، وقد لا يكون معذوراً بل يكون متبعاً لهواه مقصراً في البحث عن معرفة ما يبغض فإن كثيراً كذلك إنما يقع لمخالفة متبوع يظن أنه لا يقول إلا الحق وهذا الظن قد يخطئ ويصيب وقد يكون الحامل على الميل إليه مجرد الهوى والألفة أو العادة وكل هذا يقدح في أن يكون هذا البغض لله فالواجب على المسلم أن ينصح لنفسه ويتحرز في هذا غاية التحرز، وما أشكل منه فلا يدخل نفسه فيه خشية أن يقع فيما نهى عنه من البغض المحرم.


وها هنا أمر خفي ينبغي التفطن له وهو أن كثيراً من أئمة الدين قد يقول قولاً مرجوحاً ويكون فيه مجتهداً مأجوراً على اجتهاده فيه، موضوعاً عنه خطؤه فيه ولا يكون المنتصر لمقاتلته تلك بمنزلته في هذه الدرجة لأنه قد لا ينتصر لهذا القول إلا لكون متبوعه قد قاله بحيث لو أنه قد قاله غيره من أئمة الدين لما قبله ولا انتصر له ولا والى من يوافقه ولا عادى من خالفه وهو مع هذا يظن أنه إنما انتصر للحق بمنزلة متبوعه، وليس كذلك فإن متبوعه إنما كان قصد الانتصار للحق وإن أخطأ في اجتهاده، وأما هذا التابع فقد شاب انتصاره لما يظن أنه الحق إرادة علو متبوعه وظهور كلمته وأنه لا ينسب إلى الخطأ وهذه دسيسة تقدح في قصده الانتصار للحق فافهم هذا فإنه مهم عظيم والله يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم.-.


ورفض الإمام مالك - رحمه الله - حمل الناس على الموطأ حيث قال مالك للخليفة العباسي - حينما أراد حمل الناس على الموطأ وهو كتاب مالك وخلاصة اختياره في الحديث والفقه - لا تفعل يا أمير المؤمنين وذلك أن لكل قطر علماءه وآراءه الفقهية، فرجع الخليفة عن موقفه بسبب هذا الموقف الرفيع من مالك في احترام رأي المخالف وإفساح المجال له.


ويؤكد كثير من العلماء أن الخلاف الذي يتشعب دائماً ويصل إلى حد الفرقة بين أصحابه يكون سببه اتباع الهوى، ولذلك يقول الشيخ عبدالله بن بيه:


يدخل الخلل في الموالاة والمعاداة حين يكون الاتباع للهوى وحيثما وجد التفرق كان مبعثه الهوى لأن أصل الاختلاف الاجتهادي لا يقتضي الفرقة والعداوة وقد جعل الشاطبي هذا الأصل مقياساً لضبط ما هو من أمر الدين وما ليس منه فقال: -فكل مسألة حدثت في الإسلام فاختلفت الناس فيها ولم يورث ذلك الاختلاف بينهم عداوة ولا بغضاء ولا فرقة علمنا أنها من مسائل الإسلام وكل مسألة طرأت فأوجبت العداوة والتنافر والتنابز والقطيعة علمنا أنها ليست من أمر الدين في في شيء وأنها التي عنى رسول الله صلى الله عليه و سلم بتفسير الآية وهي قوله تعالى -إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعاً- فيجب على كل ذي دين وعقل أن يجتنبها.. فإذا اختلفوا وتقاطعوا كان ذلك بحدث أحدثوه من اتباع الهوى وهو ظاهر في أن الإسلام يدعو إلى الألفة والتحاب والتراحم والتعاطف فكل رأي أدى إلى خلاف ذلك فخارج عن الدين-. أ.هـ.


التعصب المذهبي


سئل فضيلة الشيخ صالح الفوزان عن التعصب لمذهب من المذاهب؛ فأجاب قائلاً: الذي عنده القدرة على الاجتهاد المطلق لا يجوز له التقليد، والذي لا يقدر يقلد من هو أعلم منه، والتمذهب بمذهب واحد من المذاهب الأربعة المعروفة التي بقيت وحفظت وحررت بين المسلمين والانتساب إلى مذهب منها لا مانع منه فيقال: فلان شافعي، وفلان حنبلي، وفلان حنفي، وفلان مالكي، وما زال هذا اللقب موجودًا من قديم بين العلماء حتى كبار العلماء يقال مثلاً: ابن تيمية الحنبلي وابن القيم الحنبلي وما أشبه ذلك ولا حرج في ذلك، ومجرد الانتماء إلى المذهب لا مانع منه لكن بشرط أن لا يتقيد بهذا المذهب فيأخذ كل ما به سواء كان صوابًا أم خطأ، بل يأخذ منه ما كان صوابًا، وما علم أنه خطأ لا يجوز له العمل به، وإذا ظهر له القول الراجح فإنه يجب عليه أن يأخذ به سواء كان في مذهبه الذي ينتسب إليه أم في مذهب آخر؛ لأن من استبانت له سنة رسول الله صلى الله عليه و سلم لم يكن له أن يدعها لقول أحد، القدوة هو رسول الله صلى الله عليه و سلم فنحن نأخذ بالمذهب ما لم يخالف قول الرسول صلى الله عليه و سلم ، فإذا خالفه يجب علينا أن نتركه وأن نأخذ بالسنة، ونأخذ بالقول الراجح المطابق للسنة من أي مذهب كان من مذاهب المجتهدين، أما الذي يأخذ بقول الإمام مطلقًا سواء كان خطأ أم صوابًا فذلك يعد تقليدًا أعمى، وإذا كان يرى أنه يجب تقليد إنسان معين غير الرسول صلى الله عليه و سلم فهذا ردةٌ عن الإسلام، يقول شيخ الإسلام ابن تيمية: من قال: إنه يجب تقليد شخص بعينه غير رسول الله صلى الله عليه و سلم فهذا يستتاب، فإن تاب وإلا قتل؛ لأنه لا أحد يجب اتباعه إلا محمدًا صلى الله عليه و سلم ، أما ما عداه من الأئمة المجتهدين رحمهم الله فنحن نأخذ بأقوالهم الموافقة للسنة، أما إذا أخطأ المجتهد في اجتهاده فإنه يحرم علينا أن نأخذ بالخطأ. أ. هـ


لقد كانت هذه المنهجية الرافضة للتقليد عادة الأئمة المجتهدين، ولكن هذا الوعي المنهجي غاب للأسف عند الأتباع حتى وجدنا من يقول >كل آية أو حديث لا يتفق مع مذهبنا فهو إما منسوخ أو مؤول<. بل بلغ هذا النزوع في التقليد إلى حد افتراء أحاديث ونسبها إلى النبي صلى الله عليه و سلم ، كالحديث الموضوع >من قلد عالما لقي الله سالما

وتفشي هذا الداء حتى وصل الأمر إلى بعض علماء المعاصرين من المذهبيين أنهم يقولون: إنني أعرف أن المسألة الفلانية توافق الأحاديث ولكنني لا أستطيع أن أخالف قول المذهب، بالله عليكم هل هذا منطق صحيح يوافق المنهج الذي سار عليه علماء المذاهب.


- ويتضح لنا جلياً أن هذا التعصب يخالف مخالفة بينة لمنهج السلف الصالح من الصحابة والتابعين والأئمة المتبعين من أصحاب المذاهب المعروفة وغيرهم، حيث إن منهجهم يلتزم بالكتاب والسنة - الذي أمر الله تعالى به المؤمنين وبينه نبينا محمد سيد المرسلين كما يؤكد عليه فضيلة الشيخ محمد ناصر الدين الألباني ويقول أيضاً - رحمه الله - وهو الذي سلكه السلف من الصحابة والتابعين ومن بعدهم وفيهم الأئمة الأربعة الذين ينتمي اليوم إلى مذاهبهم جمهور المسلمين وكلهم متفق على وجوب التمسك بالسنة والرجوع إليها، وترك كل قول يخالفها مهما كان القائل عظيماً، فإن شأنه صلى الله عليه و سلم أعظم وسبيله أقوم.


- ولهذا ينبغي على المسلمين جميعاً أن يهتموا بالتمسك بالكتاب والسنة وعدم التعصب إلى الأشخاص؛ لأن الله تعالى تعبدنا بطاعته ولم يتعبدنا بطاعة غيره، وهذا لا يعني ألا نحترم العلماء بل يعني أن نحترمهم جميعاً ونقدر جهودهم وجهادهم ونترحم عليهم، وهذا أول باب من أبواب جمع الكلمة ووحدة الصف بين المسلمين وفي الأعداد القادمة نستعرض مقومات الوحدة بين المسلمين التي باتت اليوم حاجة ملحة أكثر من أي وقت مضى.

منقول للامانة


التعصب المذهبي Islamic27rg0


عدل سابقا من قبل مراد في 12/7/2008, 12:22 عدل 1 مرات (السبب : الرجاء استعمال الخطوط الكبيرة)
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
المدير
مشــــرف
مشــــرف
المدير


ذكر
عدد المساهمات : 5250
العمر : 44
الموقع : medea.alafdal.net
العمل/الترفيه : أستاذ/أنترنت
وطني : التعصب المذهبي Algeri10
تاريخ التسجيل : 24/06/2008
السٌّمعَة : 31

التعصب المذهبي Empty
مُساهمةموضوع: رد: التعصب المذهبي   التعصب المذهبي Empty12/7/2008, 12:30


بارك الله فيك ، وشكرا على الموضوع الطيب
التعصب المذهبي %20متميز
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://medea.alafdal.net
djidja
مشرفة منتدى حواء
مشرفة منتدى حواء
djidja


انثى
عدد المساهمات : 261
العمر : 39
العمل/الترفيه : كملت القراية
وطني : التعصب المذهبي Algeri10
تاريخ التسجيل : 10/07/2008
السٌّمعَة : 0

التعصب المذهبي Empty
مُساهمةموضوع: رد: التعصب المذهبي   التعصب المذهبي Empty1/8/2008, 12:32

موضوع جميل
لا تحرمنا من مشاركاتك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
التعصب المذهبي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: ˙·٠•● القسم الثقافي والأدبي ●•٠·˙ :: كتبٌ جاهزة للتحميل -
انتقل الى: